+ الجروح الواهبة للحياة +
صفحة 1 من اصل 1
+ الجروح الواهبة للحياة +
+ الجروح الواهبة للحياة +
يا للجروح المحيية! جروح صليب المسيح. هذه الجروح التي انغرست في جسد المسيح - ونحن كلنا كنا فيه وهو على الصليب - فهي التي أحيتنا من الموت إلى الحياة، ما دفع بالقديس بولس الرسول أن يصرخ قائلاً: «حاشا لي أن أفتخر إلاَّ بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صُلِبَ العالم لي وأنا للعالم» (غل 6: 14). ودفعت الحكيم قديماً ليقول: «أمينة هي جروح المُحِب» (أم 27: 6).
وصارت آلامنا وجروحنا اليوم هي باختصار سمات - أي علامات جروح - الرب يسوع فينا ومحبته لنا، إذا اعتبرناها شركة في جروح المسيح، كما قال بولس الرسول: «لأني حاملٌ في جسدي سمات الرب يسوع» (غل 6: 17).
يارب ضع فينا .. في جسدنا سمات الرب يسوع .. فنتشبه به .. وحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربي يسوع المسيح.
يا للجروح المحيية! جروح صليب المسيح. هذه الجروح التي انغرست في جسد المسيح - ونحن كلنا كنا فيه وهو على الصليب - فهي التي أحيتنا من الموت إلى الحياة، ما دفع بالقديس بولس الرسول أن يصرخ قائلاً: «حاشا لي أن أفتخر إلاَّ بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صُلِبَ العالم لي وأنا للعالم» (غل 6: 14). ودفعت الحكيم قديماً ليقول: «أمينة هي جروح المُحِب» (أم 27: 6).
وصارت آلامنا وجروحنا اليوم هي باختصار سمات - أي علامات جروح - الرب يسوع فينا ومحبته لنا، إذا اعتبرناها شركة في جروح المسيح، كما قال بولس الرسول: «لأني حاملٌ في جسدي سمات الرب يسوع» (غل 6: 17).
يارب ضع فينا .. في جسدنا سمات الرب يسوع .. فنتشبه به .. وحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربي يسوع المسيح.
ندى الور- مساعد المشرف العام
- عدد المساهمات : 2691
نقاط : 7825
تاريخ التسجيل : 02/05/2009
العمر : 47
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى