لستُ أهلاً أن تدخل تحت سقفي.
صفحة 1 من اصل 1
لستُ أهلاً أن تدخل تحت سقفي.
لستُ أهلاً أن تدخل تحت سقفي.
أيُّها الربُّ، يسوعُ المسيحُ، كم كان بودي أن أقدِّمَ لكَ بيتاً نظيفاً وطاهراً تسكن فيه، ولكنني لا أقدر على ذلك. كل ما أستطيع أن أقوله وأفهم معناه هو:
"لستُ أهلاً أن تدخل تحت سقفي" ولكنك موجود هناك، وتعيش في مكان كان يوماً يعجُّ بالأصنام.
فالأرضية متسخة، وفي بعض الأحيان لا يوجد هواء في الغرفة، حتى لي كي أتنفس!
إنني خجلٌ من وجودك هناك, ومع هذا، فقد نِمتَ في مغارة، وركبت ظهر أتانٍ في الليل، تحت نجوم الصحراء.
ولذلك، وإن لم أستطع تغيير مكان إقامتك، فإنني سأبقى مبتهجاً لأنك موجود.
ويجب أن أؤمن كل الإيمان، يا إلهي، بطريقة لا مجال فيها للشك، أنك تقيم مع الخطأة.
وأكبر خطيئة اقترفتها، أيها الربُّ يسوع المسيح، أنني لا أريد أن أكون خاطئاً، ولا أتقبل ذلك بسهولة، غير أن الأدلَّة متوفرةٌ.
ولكن الرجاء مثل نبتة خضراء في وسط عالم خالٍ من الهواء والنظام.
وهذا الرجاء يأتي من روحك القدوس.
إنه الرجاء الذي يراودني، أيُّها السيد.
أيُّها الربُّ، يسوعُ المسيحُ، كم كان بودي أن أقدِّمَ لكَ بيتاً نظيفاً وطاهراً تسكن فيه، ولكنني لا أقدر على ذلك. كل ما أستطيع أن أقوله وأفهم معناه هو:
"لستُ أهلاً أن تدخل تحت سقفي" ولكنك موجود هناك، وتعيش في مكان كان يوماً يعجُّ بالأصنام.
فالأرضية متسخة، وفي بعض الأحيان لا يوجد هواء في الغرفة، حتى لي كي أتنفس!
إنني خجلٌ من وجودك هناك, ومع هذا، فقد نِمتَ في مغارة، وركبت ظهر أتانٍ في الليل، تحت نجوم الصحراء.
ولذلك، وإن لم أستطع تغيير مكان إقامتك، فإنني سأبقى مبتهجاً لأنك موجود.
ويجب أن أؤمن كل الإيمان، يا إلهي، بطريقة لا مجال فيها للشك، أنك تقيم مع الخطأة.
وأكبر خطيئة اقترفتها، أيها الربُّ يسوع المسيح، أنني لا أريد أن أكون خاطئاً، ولا أتقبل ذلك بسهولة، غير أن الأدلَّة متوفرةٌ.
ولكن الرجاء مثل نبتة خضراء في وسط عالم خالٍ من الهواء والنظام.
وهذا الرجاء يأتي من روحك القدوس.
إنه الرجاء الذي يراودني، أيُّها السيد.
ندى الور- مساعد المشرف العام
- عدد المساهمات : 2691
نقاط : 7825
تاريخ التسجيل : 02/05/2009
العمر : 47
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى