صلاة أحد الثالوث الأقدس.
صفحة 1 من اصل 1
صلاة أحد الثالوث الأقدس.
صلاة أحد الثالوث الأقدس.
يا ربّ, يا إله الجودة والرحمة, لقد قدّمتَ للمجتمع, المحاصر بالخطيئة والشرّ والفساد, العائلة المقدّسة مرآة التقوى والعدل والحبّ, البهيّة النقاء. أنظر اليوم إلى العائلة المُحاصرة بالمخاطر التي تتهدّدها بانتزاع إيمانها وأخلاقيّاتها وعاداتها. أعضد يا ربّ عمل يديك. إحمِ في بيوتنا الفضائل العائليّة الكفيلة بحفظ الإتفاق والسلام فيها. ضع بيننا مُدافعين عن العائلة, ورسلاً للأزمنة الجديدة, فيدعوا, باسمك القدّوس وبنداء الانجيل وباسم قدسيّة الحياة, الأزواج إلى الأمانة, والوالدين إلى ممارسة سلطتهم, والبنين إلى الطاعة, والفتيات إلى الوداعة, والجميع إلى محبّة الانجيل والتألق بالحقيقة والأخلاق.
فإذا ترمّمت العائلة المسيحيّة على المثال الإلهيّ في الناصرة, تستعيد وجهها, فيعود كلّ عشّ بيتيّ ليكون هيكلاً, وتضيء في كلّ عائلة شعلة الإيمان, فيصبر أفرادها على المحنة والفقر, ويعتدلون في الغنى, ويرتّبون كلّ شيء في وفاق وسلام. تحت نظرك الأبويّ, يا ربّ, تصير الأسرة, بحماية العائلة المقدّسة, موئل الفضائل, ومدرسة الحكمة والحبّ, وتصبح راحة في مشاغل الحياة وهمومها, وشهادة لمواعيد المسيح. فترفع في هذا العالم المجد للثالوث القدّوس, إلى أن تبلغ مع جميع أعضائها إلى نشيد المجد والتسبيح إلى الأبد. آمين.
يا ربّ, يا إله الجودة والرحمة, لقد قدّمتَ للمجتمع, المحاصر بالخطيئة والشرّ والفساد, العائلة المقدّسة مرآة التقوى والعدل والحبّ, البهيّة النقاء. أنظر اليوم إلى العائلة المُحاصرة بالمخاطر التي تتهدّدها بانتزاع إيمانها وأخلاقيّاتها وعاداتها. أعضد يا ربّ عمل يديك. إحمِ في بيوتنا الفضائل العائليّة الكفيلة بحفظ الإتفاق والسلام فيها. ضع بيننا مُدافعين عن العائلة, ورسلاً للأزمنة الجديدة, فيدعوا, باسمك القدّوس وبنداء الانجيل وباسم قدسيّة الحياة, الأزواج إلى الأمانة, والوالدين إلى ممارسة سلطتهم, والبنين إلى الطاعة, والفتيات إلى الوداعة, والجميع إلى محبّة الانجيل والتألق بالحقيقة والأخلاق.
فإذا ترمّمت العائلة المسيحيّة على المثال الإلهيّ في الناصرة, تستعيد وجهها, فيعود كلّ عشّ بيتيّ ليكون هيكلاً, وتضيء في كلّ عائلة شعلة الإيمان, فيصبر أفرادها على المحنة والفقر, ويعتدلون في الغنى, ويرتّبون كلّ شيء في وفاق وسلام. تحت نظرك الأبويّ, يا ربّ, تصير الأسرة, بحماية العائلة المقدّسة, موئل الفضائل, ومدرسة الحكمة والحبّ, وتصبح راحة في مشاغل الحياة وهمومها, وشهادة لمواعيد المسيح. فترفع في هذا العالم المجد للثالوث القدّوس, إلى أن تبلغ مع جميع أعضائها إلى نشيد المجد والتسبيح إلى الأبد. آمين.
ندى الور- مساعد المشرف العام
- عدد المساهمات : 2691
نقاط : 7825
تاريخ التسجيل : 02/05/2009
العمر : 47
مواضيع مماثلة
» صلاة أحد الثالوث الأقدس.
» عظة أحد الثالوث الأقدس.
» عظة أحد الثالوث الأقدس.
» تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - القوّة التي تقيم الثالوث المبارك.
» طلبة قلب يسوع الأقدس.
» عظة أحد الثالوث الأقدس.
» عظة أحد الثالوث الأقدس.
» تأملات للبابا بندكتيوس السادس عشر - القوّة التي تقيم الثالوث المبارك.
» طلبة قلب يسوع الأقدس.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى