هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج1
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج1
هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟
أدلة وحي الكتاب المقدس
سأل أحدهم الواعظ المشهور سبرجن عما إذا كان يمكنه الدفاع عن الكتاب المقدس، فأجاب السائل ماذا تقول؟ أنا أدافع عن الكتاب!! وهل يدافع أحد عن الأسد؟!! وهذا صحيح تماماً، فالكتاب المقدس يحمل في ذاته دلالة روحيه، وكل سطوره وكلماته تحمل الدليل على أنه كتاب الله. ولهذا فهو لا يحتاج منا أن ندافع عنه، بل هو الديني يدافع عن نفسه.
مرة ذهب أحد الشباب إلى خادم الرب، وكان قد تأثر بأفكار الملحدين ، وطلب منه أن يذكر له اسم كتاب يثبت حقيقة وحي الكتاب المقدس. فقال له الخادم : الكتاب المقدس أجاب الشاب عفواً، إنك لم تفهمني. أريدك أن تذكر لي اسم كتاب يبرهن أن الكتاب المقدس صحيح ، أجاب الخادم أنا لم أخطيء فهمك. أقرأ الكتاب المقدس .. وهذا أيضاً صحيح تماماً ؛ أتُرانا محتاجين أن نوقد مصباحاً لكي نرى الشمس؟! إن الذي لا يرى النور هو ليس بحاجة إلى براهين لإثبات وجود النور ، بل إلى البصر لكي يراه.
ومع أني سأقدم الآن بعض الأدلة الموجزة على وحي الكتاب. لكني أنصحك من أعماق قلبي ألا تكتفي بها، بل اقرأ الكتاب المقدس بنفسك، واكتشف عصمته وعظمته بنفسك.
الدليل الأول : قوة تأثيره
لا يوجد كتاب أثٌر في تاريخ البشرية بعمق مثل ما فعل الكتاب المقدس. ولا يوجد شيء ففي الوجود كُتبت عنه المؤلفات التي يستحيل حصرها مثل ما حدث مع الكتاب المقدس.
ولا عجب، فهو بخلاف الكتب البشرية ، يناسب كل شعوب العالم ، متخطياً حدود القومية، مما يبرهن أن مصدره سماوي. وهو كتاب كل العصور إذ لا يوجد كتاب قديم مثله لازال البشر يقرأونه بشغف ولذة وخشوع، مما يدل على أن صاحبه هو الله الأزلي ألهي. وهو كتاب الأجيال كلها ، إذ لا توجد قصص ملذة للصغار مثل قصص الكتاب المقدس ، ولا نصائح أكثر نفعاً للشباب من نصائح الكتاب المقدس، ولا رفيق للرجال أو أنيس للشيوخ أعظم أو ألذ من الكتاب المقدس.
قال هيجل فيلسوف الألمان إن الكتاب المقدس كان لي وقت مرضي خير معز
وقال المخترع الأصلي جورج سلدن وهو على حافة الموت
ليس هناك كتاب في الوجود ترتاح إليه نفوسنا عند الموت إلا الكتاب المقدس
إن من يقرأ الكتاب المقدس فإنه سينحني بخشوع أمام سلطانه غير المحدود، وإلا فإنه سيقاومه. لماذا يحبه المؤمنون ؟ لأنه
أحلى من العسل وقطر الشهاد مزمور 19 : 10 .
ولماذا يكرهه الناس ؟ لأنه الحق الذي يصل إلى الضمائر فيبكتها.
ولماذا يقاومونه؟ لأنه سيف الروح أفسس 6 : 17 .
والناس لا يتسلحون في مواجهة القش، بل في مواجهة السيف
الذي يرتعبون من مضاء حديه!!
مرة وقف أحد المبشرين يعظ، فقاطعه فيلسوف كان حاضراً الاجتماع بالقول : من قال إن الكتاب الذي تعظ منه هو كتاب الله؟ فرد المبشر عليه بهدوء طالباً منه إن كان بوسعه أن يحضر إلى الاجتماع في اليوم التالي ومعه شخص واحد كان معروفاً في المدينة بفساده وشره، ولما قرأ فلسفاته أو أية فلسفة أخرى تغيرت حياته إلى حياة جديدة فاضلة. وفي المقابل لذلك فإنه أي المبشر مستعد أن يحضر معه عشرات ممن كانوا أشراراً وسكيرين وتعساء، لكن الكتاب المقدس بدّل حياتهم إلى حياة التقوى والسعادة!
عندما كان الشاعر والقصصي الإنجليزي الشهير والتر سكوت على فراش الموت، قال لصديقه وصهره لوكهارت أن يقرأ له في الكتاب. ولما نظر ذاك إلى المكتبة الضخمة، وما فيها من آلاف الكتب، سأله أي كتاب تقصد؟ أجاب السير والتر: لا يوجد سوى كتاب واحد يجب أن ندعوه الكتاب، وهو الكتاب المقدس!
نعم، صدقت يا والتر ، فإن كتاب الكتب هذا هو وحده الكتاب لأنه هو كتاب الله.
الدليل التالي : وحدة موضوعه
إنك إذا قرأت الكتاب المقدس بإخلاص سوف تُقِر بالوحدة العجيبة التي تجمعه. وكم يبدو هذا غريباً إذا عرفت أنه كتب بواسطة كُتّاب مختلفين، عاشوا في أزمنة متباعدة، وظروف اجتماعية متباينة؛ مبتدأ بموسى الذي تهذب بكل حكمة المصريين، منتهياً بيوحنا صياد السمك الذي هو عديم العلم وعامي. الأول كتب أسفاراً خمسة في أولى أسفار الكتاب، والأخير كتب أيضاً أسفاراً خمسة في آخر أسفار الكتاب. موسى كتب أسفاره الخمسة في التيه في سيناء، وهو محاط برمال البرية، والأخير كتب آخر أسفاره الخمسة سفر الرؤيا في النفي في جزيرة بطمس، وهو محاط بمياه البحر. وبين أول وآخر من كتب مرت 1600 سنة، أي نحو أربعين جيلاً فيها قام نحو أربعين كاتباً مختلفاً بكتابة أسفار الكتاب المقدس.
كان بين من استخدمهم الروح القدس لكتابة أسفار الكتاب المتعلم كلوقا الطبيب والأمي كعاموس جاني الجميز، الفيلسوف كبولس والشاعر كداود، القائد العسكري كيشوع والكاتب كعزرا ، كان فيهم العظماء : ملك ورئيس وزراء، كسليمان ودانيال، وكان فيهم البسطاء : عشار ونجار، كمتى ويعقوب. لكن على الرغم من ذلك التنوع والتباين في الكُتَّاب خرج في النهاية كتاب واحد ، فكر متجانس يربط صفحاته معاً من الأول إلى الآخر. مما يؤكد أن الكُتّاب البشريين كتبوا واحداً تلو الآخر وماتوا، لكن الكاتب الحقيقي، استمر من الأول للآخر، وهو الروح القدس.
ثم إنك لتلاحظ تقدماً في الإعلان. فالقضاة عرفوا أكثر من الآباء، والأنبياء أكثر من القضاة، والرسل أكثر من الأنبياء، دون أن يكون هناك أدنى تعارض بين ما أعلنوه جميعاً بالوحي. أليس هذا عجيباً؟!
ثم ما أروع تكامله التاريخي ! فالكتاب المقدس يغطي تاريخ البشرية من البداية إلى النهاية دون فجوات تاريخية. فسفر ينتهي ليبدأ سفر آخر من حيث انتهى سابقه تماماً، كأن الكاتب الأول سلم الراية لمن تلاه. مع أنهما قد لا يكونان التقيا على الأرض إطلاقاً!
هذا التكامل التاريخي لم يكن من عمل إنسان ، لكنه نما شيئاً فشيئاً عبر الأجيال حتى برز إلى الوجود بهذا الكمال المعجزي. والواقع أنه بدون الكتاب المقدس لظلت صفحات كثيرة في التاريخ لا نعلم شيئاً عنها. الكتاب المقدس هو أعظم كتاب تاريخي على الإطلاق!!
ثم تأمل معي موضوع الكتاب المقدس. إن موضوعه من الأول للآخر هو المسيح. ومن لا يفهم هذه الحقيقة سيتعذر عليه فهم الكتاب المقدس، وتختلط الأمور في ذهنه كما حدث مع تلميذي عمواس انظر لوقا 24 : 27 . وبالإجمال نقول إن العهد القديم كله يشير متقدماً إلى الشخص الذي سيأتي، والعهد الجديد يشير راجعاً إلى الشخص الذي أتى:
في أسفار موسى نرى صوراً ورموزاً عن المسيح.
وفي كتاب الأنبياء نجد النبوات عن المسيح.
وفي المزامير نستمع إلى مشاعر المسيح وهو على الأرض.
ثم في الأناجيل إذ نلتقي بشخصه فعلاً فان لنا الحقائق الخاصة بالمسيح.
وفي الرسائل نجد ثمار المسيح التي ينبغي أن تظهر في تابعيه.
لكأننا في العهد القديم نرى المسيح مُظلَلاً، وفي العهد الجديد نراه مُعلَناً. وكما أن المساء والصباح يوم واحد، هكذا العهد القديم والعهد الجديد كتاب واحد. أليس هذا كله عجيباً!!
أدلة وحي الكتاب المقدس
سأل أحدهم الواعظ المشهور سبرجن عما إذا كان يمكنه الدفاع عن الكتاب المقدس، فأجاب السائل ماذا تقول؟ أنا أدافع عن الكتاب!! وهل يدافع أحد عن الأسد؟!! وهذا صحيح تماماً، فالكتاب المقدس يحمل في ذاته دلالة روحيه، وكل سطوره وكلماته تحمل الدليل على أنه كتاب الله. ولهذا فهو لا يحتاج منا أن ندافع عنه، بل هو الديني يدافع عن نفسه.
مرة ذهب أحد الشباب إلى خادم الرب، وكان قد تأثر بأفكار الملحدين ، وطلب منه أن يذكر له اسم كتاب يثبت حقيقة وحي الكتاب المقدس. فقال له الخادم : الكتاب المقدس أجاب الشاب عفواً، إنك لم تفهمني. أريدك أن تذكر لي اسم كتاب يبرهن أن الكتاب المقدس صحيح ، أجاب الخادم أنا لم أخطيء فهمك. أقرأ الكتاب المقدس .. وهذا أيضاً صحيح تماماً ؛ أتُرانا محتاجين أن نوقد مصباحاً لكي نرى الشمس؟! إن الذي لا يرى النور هو ليس بحاجة إلى براهين لإثبات وجود النور ، بل إلى البصر لكي يراه.
ومع أني سأقدم الآن بعض الأدلة الموجزة على وحي الكتاب. لكني أنصحك من أعماق قلبي ألا تكتفي بها، بل اقرأ الكتاب المقدس بنفسك، واكتشف عصمته وعظمته بنفسك.
الدليل الأول : قوة تأثيره
لا يوجد كتاب أثٌر في تاريخ البشرية بعمق مثل ما فعل الكتاب المقدس. ولا يوجد شيء ففي الوجود كُتبت عنه المؤلفات التي يستحيل حصرها مثل ما حدث مع الكتاب المقدس.
ولا عجب، فهو بخلاف الكتب البشرية ، يناسب كل شعوب العالم ، متخطياً حدود القومية، مما يبرهن أن مصدره سماوي. وهو كتاب كل العصور إذ لا يوجد كتاب قديم مثله لازال البشر يقرأونه بشغف ولذة وخشوع، مما يدل على أن صاحبه هو الله الأزلي ألهي. وهو كتاب الأجيال كلها ، إذ لا توجد قصص ملذة للصغار مثل قصص الكتاب المقدس ، ولا نصائح أكثر نفعاً للشباب من نصائح الكتاب المقدس، ولا رفيق للرجال أو أنيس للشيوخ أعظم أو ألذ من الكتاب المقدس.
قال هيجل فيلسوف الألمان إن الكتاب المقدس كان لي وقت مرضي خير معز
وقال المخترع الأصلي جورج سلدن وهو على حافة الموت
ليس هناك كتاب في الوجود ترتاح إليه نفوسنا عند الموت إلا الكتاب المقدس
إن من يقرأ الكتاب المقدس فإنه سينحني بخشوع أمام سلطانه غير المحدود، وإلا فإنه سيقاومه. لماذا يحبه المؤمنون ؟ لأنه
أحلى من العسل وقطر الشهاد مزمور 19 : 10 .
ولماذا يكرهه الناس ؟ لأنه الحق الذي يصل إلى الضمائر فيبكتها.
ولماذا يقاومونه؟ لأنه سيف الروح أفسس 6 : 17 .
والناس لا يتسلحون في مواجهة القش، بل في مواجهة السيف
الذي يرتعبون من مضاء حديه!!
مرة وقف أحد المبشرين يعظ، فقاطعه فيلسوف كان حاضراً الاجتماع بالقول : من قال إن الكتاب الذي تعظ منه هو كتاب الله؟ فرد المبشر عليه بهدوء طالباً منه إن كان بوسعه أن يحضر إلى الاجتماع في اليوم التالي ومعه شخص واحد كان معروفاً في المدينة بفساده وشره، ولما قرأ فلسفاته أو أية فلسفة أخرى تغيرت حياته إلى حياة جديدة فاضلة. وفي المقابل لذلك فإنه أي المبشر مستعد أن يحضر معه عشرات ممن كانوا أشراراً وسكيرين وتعساء، لكن الكتاب المقدس بدّل حياتهم إلى حياة التقوى والسعادة!
عندما كان الشاعر والقصصي الإنجليزي الشهير والتر سكوت على فراش الموت، قال لصديقه وصهره لوكهارت أن يقرأ له في الكتاب. ولما نظر ذاك إلى المكتبة الضخمة، وما فيها من آلاف الكتب، سأله أي كتاب تقصد؟ أجاب السير والتر: لا يوجد سوى كتاب واحد يجب أن ندعوه الكتاب، وهو الكتاب المقدس!
نعم، صدقت يا والتر ، فإن كتاب الكتب هذا هو وحده الكتاب لأنه هو كتاب الله.
الدليل التالي : وحدة موضوعه
إنك إذا قرأت الكتاب المقدس بإخلاص سوف تُقِر بالوحدة العجيبة التي تجمعه. وكم يبدو هذا غريباً إذا عرفت أنه كتب بواسطة كُتّاب مختلفين، عاشوا في أزمنة متباعدة، وظروف اجتماعية متباينة؛ مبتدأ بموسى الذي تهذب بكل حكمة المصريين، منتهياً بيوحنا صياد السمك الذي هو عديم العلم وعامي. الأول كتب أسفاراً خمسة في أولى أسفار الكتاب، والأخير كتب أيضاً أسفاراً خمسة في آخر أسفار الكتاب. موسى كتب أسفاره الخمسة في التيه في سيناء، وهو محاط برمال البرية، والأخير كتب آخر أسفاره الخمسة سفر الرؤيا في النفي في جزيرة بطمس، وهو محاط بمياه البحر. وبين أول وآخر من كتب مرت 1600 سنة، أي نحو أربعين جيلاً فيها قام نحو أربعين كاتباً مختلفاً بكتابة أسفار الكتاب المقدس.
كان بين من استخدمهم الروح القدس لكتابة أسفار الكتاب المتعلم كلوقا الطبيب والأمي كعاموس جاني الجميز، الفيلسوف كبولس والشاعر كداود، القائد العسكري كيشوع والكاتب كعزرا ، كان فيهم العظماء : ملك ورئيس وزراء، كسليمان ودانيال، وكان فيهم البسطاء : عشار ونجار، كمتى ويعقوب. لكن على الرغم من ذلك التنوع والتباين في الكُتَّاب خرج في النهاية كتاب واحد ، فكر متجانس يربط صفحاته معاً من الأول إلى الآخر. مما يؤكد أن الكُتّاب البشريين كتبوا واحداً تلو الآخر وماتوا، لكن الكاتب الحقيقي، استمر من الأول للآخر، وهو الروح القدس.
ثم إنك لتلاحظ تقدماً في الإعلان. فالقضاة عرفوا أكثر من الآباء، والأنبياء أكثر من القضاة، والرسل أكثر من الأنبياء، دون أن يكون هناك أدنى تعارض بين ما أعلنوه جميعاً بالوحي. أليس هذا عجيباً؟!
ثم ما أروع تكامله التاريخي ! فالكتاب المقدس يغطي تاريخ البشرية من البداية إلى النهاية دون فجوات تاريخية. فسفر ينتهي ليبدأ سفر آخر من حيث انتهى سابقه تماماً، كأن الكاتب الأول سلم الراية لمن تلاه. مع أنهما قد لا يكونان التقيا على الأرض إطلاقاً!
هذا التكامل التاريخي لم يكن من عمل إنسان ، لكنه نما شيئاً فشيئاً عبر الأجيال حتى برز إلى الوجود بهذا الكمال المعجزي. والواقع أنه بدون الكتاب المقدس لظلت صفحات كثيرة في التاريخ لا نعلم شيئاً عنها. الكتاب المقدس هو أعظم كتاب تاريخي على الإطلاق!!
ثم تأمل معي موضوع الكتاب المقدس. إن موضوعه من الأول للآخر هو المسيح. ومن لا يفهم هذه الحقيقة سيتعذر عليه فهم الكتاب المقدس، وتختلط الأمور في ذهنه كما حدث مع تلميذي عمواس انظر لوقا 24 : 27 . وبالإجمال نقول إن العهد القديم كله يشير متقدماً إلى الشخص الذي سيأتي، والعهد الجديد يشير راجعاً إلى الشخص الذي أتى:
في أسفار موسى نرى صوراً ورموزاً عن المسيح.
وفي كتاب الأنبياء نجد النبوات عن المسيح.
وفي المزامير نستمع إلى مشاعر المسيح وهو على الأرض.
ثم في الأناجيل إذ نلتقي بشخصه فعلاً فان لنا الحقائق الخاصة بالمسيح.
وفي الرسائل نجد ثمار المسيح التي ينبغي أن تظهر في تابعيه.
لكأننا في العهد القديم نرى المسيح مُظلَلاً، وفي العهد الجديد نراه مُعلَناً. وكما أن المساء والصباح يوم واحد، هكذا العهد القديم والعهد الجديد كتاب واحد. أليس هذا كله عجيباً!!
ندى الور- مساعد المشرف العام
- عدد المساهمات : 2691
نقاط : 7825
تاريخ التسجيل : 02/05/2009
العمر : 47
رد: هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج1
مشاركه رائعه ولكن الامر يخلو من العجب با استاذه لان الكاتب واحد والرب واحد بالرغم من اختلاف ازمان والاماكن والاشخاص
رد: هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج1
نعمم اختي الحبيبة
إذ لا يوجد كتاب قديم مثله لازال البشر يقرأونه بشغف ولذة وخشوع.
إذ لا يوجد كتاب قديم مثله لازال البشر يقرأونه بشغف ولذة وخشوع.
فاتن- عضو نشيط فعال
- عدد المساهمات : 65
نقاط : 132
تاريخ التسجيل : 01/06/2009
العمر : 50
الموقع : amman
مواضيع مماثلة
» هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج2
» هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج3
» هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج4
» هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج5
» اسماء وصفات الله في الكتاب المقدس
» هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج3
» هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج4
» هل الكتاب المقدس هو كتاب الله؟/ج5
» اسماء وصفات الله في الكتاب المقدس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى