تأمل - تفهــم وتشجيــع.
صفحة 1 من اصل 1
تأمل - تفهــم وتشجيــع.
تأمل - تفهــم وتشجيــع.
«وكل كاهن يقوم كل يوم يخدم ويقدم مراراً كثيرة تلك الذبائح عينها، التي لا تستطيع البتة أن تنزع الخطية» (عب10: 11-18).
قرأنا كيف أن ذبيحة الرب يسوع التي قدمت مرة واحدة هي أعظم من كل الذبائح التي تم تقديمها لله بموجب شريعة العهد القديم، واليوم لدينا موجز لهذا القول مع بعض عبارات التشجيع.
يشدد الجزء الأول من قراءة اليوم على أن ما عمله يسوع كاف ومناسب تماماً ونهائي وكامل، «تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال أيها الآب قد أتت الساعة. مجد ابنك ليمجدك ابنك أيضا.... أنا مجدتك على الأرض. العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته» (يو 17: 1- 4) فليس هناك قط أي داع لتكرار تضحية، فهذه هي صورة عمل أُحسن أداؤه.
والجزء الثاني من القراءة هو عن الاطمئنان ويختتم بنبرة خاصة من التشجيع، فعندما يغفر الله، فهو ينسى «لن أذكر خطاياهم وتعدياتهم في ما بعد» (17) وهذا لا يعني أن ذاكرة الله ضعيفة!! بل يعني أنه يختار أن لا يتذكر خطايانا.... فهو لا يحتفظ بسجل سري لها إن اعترفنا بها ولا ينوي أن يقذفنا بها في يوم الدينونة... فكم من المرات نختار نحن أن ننسى الإساءات التي وجّهت إلينا حتى بعد أن نقول إننا قد صفحنا وغفرنا... إن هذا لا يحدث كثيراً... لكن إذا كنا نعيش وفي قلوبنا وصايا الله وشرائعه فيجب أن تعني المغفرة أن ننسى... أليس كذلك؟
صلاة: يا رب يسوع إني أدرك كم أنا ضحل وتافه بالمقارنة بك، فأنت قد غفرت ونسيت، فساعدني لأتصرف بنفس الطريقة.
«وكل كاهن يقوم كل يوم يخدم ويقدم مراراً كثيرة تلك الذبائح عينها، التي لا تستطيع البتة أن تنزع الخطية» (عب10: 11-18).
قرأنا كيف أن ذبيحة الرب يسوع التي قدمت مرة واحدة هي أعظم من كل الذبائح التي تم تقديمها لله بموجب شريعة العهد القديم، واليوم لدينا موجز لهذا القول مع بعض عبارات التشجيع.
يشدد الجزء الأول من قراءة اليوم على أن ما عمله يسوع كاف ومناسب تماماً ونهائي وكامل، «تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال أيها الآب قد أتت الساعة. مجد ابنك ليمجدك ابنك أيضا.... أنا مجدتك على الأرض. العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته» (يو 17: 1- 4) فليس هناك قط أي داع لتكرار تضحية، فهذه هي صورة عمل أُحسن أداؤه.
والجزء الثاني من القراءة هو عن الاطمئنان ويختتم بنبرة خاصة من التشجيع، فعندما يغفر الله، فهو ينسى «لن أذكر خطاياهم وتعدياتهم في ما بعد» (17) وهذا لا يعني أن ذاكرة الله ضعيفة!! بل يعني أنه يختار أن لا يتذكر خطايانا.... فهو لا يحتفظ بسجل سري لها إن اعترفنا بها ولا ينوي أن يقذفنا بها في يوم الدينونة... فكم من المرات نختار نحن أن ننسى الإساءات التي وجّهت إلينا حتى بعد أن نقول إننا قد صفحنا وغفرنا... إن هذا لا يحدث كثيراً... لكن إذا كنا نعيش وفي قلوبنا وصايا الله وشرائعه فيجب أن تعني المغفرة أن ننسى... أليس كذلك؟
صلاة: يا رب يسوع إني أدرك كم أنا ضحل وتافه بالمقارنة بك، فأنت قد غفرت ونسيت، فساعدني لأتصرف بنفس الطريقة.
ندى الور- مساعد المشرف العام
- عدد المساهمات : 2691
نقاط : 7825
تاريخ التسجيل : 02/05/2009
العمر : 47
مواضيع مماثلة
» تأمل في معجزة احياء لعازر /ج2
» تأمل في مثل الوزنات.
» تأمل في مثل العذارى الحكيمات.
» تأمل في عرس قانا الجليل.
» تأمل في معجزة احياء لعازر /ج1
» تأمل في مثل الوزنات.
» تأمل في مثل العذارى الحكيمات.
» تأمل في عرس قانا الجليل.
» تأمل في معجزة احياء لعازر /ج1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى